تشهد حمامات دمشق العامة التاريخية التي لم يبق منها سوى 20 حماما في شهر رمضان إقبالا متزايدا من المستحمين، وبخاصة من سكان الحارات الدمشقية القديمة، حيث ينظر إليها بوصفها مكانا للترفيه والتسلية، كما أنها إحدى نعم الدنيا، حيث المثل الشعبي الدمشقي القائل «نعيم الدنيا الحمام»، ومن المعروف أن للحمامات العامة